التوصية بهذا على Google
آثار جانبية جديدة كشفها الأطباء عند استئصال سرطان الثدي بواسطة العلاج الإشعاعي، وهي إتلاف الغدد الليمفاوية للذراع، ما يتسبب في التهابات تؤدي إلى عجز عن مزاولة الأعمال اليدوية لدى بعض المرضى. وبحسب تقرير نشرة MBC، الجمعة 21 أكتوبر/تشرين الأول، نجحت الدكتورة "أندريا شافيل" في التوصل لعلاج لهذه الحالة، وذلك من خلال طريقة تجمع بين الأشعة المقطعية ومقياس الطيف الضوئي لتحديد العقد المعرضة للتلف وتفاديها، وقالت إن الأطباء الذين يخططون مناطق الإشعاع لدى النساء المصابات يستطيعون الآن التعرف على العقد الليمفاوية وتفاديها، وقد أثبتت الدراسات نجاح هذه الطريقة بنسبة كبيرة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق