التوصية بهذا على Google
أظهرت أبحاث طبية أن ممارسة مرضى الشلل الرعاش لرياضة "تاى شى" الصينية القديمة مرتين فى الأسبوع يساعدهم بشكل كبير فى تحسين حركتهم وقدرتهم على الاحتفاظ بتوازنهم.
وكانت الأبحاث الطبية قد أجريت على عينة عشوائية من 195 مريض شلل رعاش يعانون من درجات متفاوتة من المرض ما بين متوسطة وحادة تم إخضاعهم لبرنامج رياضى للممارسة رياضة "تاى شى" الصينية لنحو جلستين لنحو ستين دقيقة مرتين فى الأسبوع على مدار 24 أسبوعا.
وأشارت المتابعة إلى حدوث تحسن ملموس فى وضعية الاستقرار بين مرضى الشلل الرعاش الذين خضعوا لمثل هذه الجلسات الرياضة، والتى تعد أحد الوظائف الهامة بالجسم للحفاظ على توازنه الإضافة إلى مضاعفتها لقوة العضلات التى ساهمت بدورها فى تعزيز كفاءتها وقدرة المريض على السير بصورة أفضل.
يأتى ذلك فى الوقت الذى تشير فيه البيانات إلى أن مرض الشلل الرعاش الذى يعد أحد أهم الأمراض الناجمة عن خلل فى وظائف خلايا المخ يصيب نحو مليون شخص فى الولايات المتحدة الأمريكية والذى يتصف بعدم اتزان حركة المريض بالإضافة إلى حدوث تصلب فى الروابط العضلية والعظمية وهو ما يؤدى إلى تدهور فى نشاطه الحركى بشكل عام.
وكانت الأبحاث الطبية قد أجريت على عينة عشوائية من 195 مريض شلل رعاش يعانون من درجات متفاوتة من المرض ما بين متوسطة وحادة تم إخضاعهم لبرنامج رياضى للممارسة رياضة "تاى شى" الصينية لنحو جلستين لنحو ستين دقيقة مرتين فى الأسبوع على مدار 24 أسبوعا.
وأشارت المتابعة إلى حدوث تحسن ملموس فى وضعية الاستقرار بين مرضى الشلل الرعاش الذين خضعوا لمثل هذه الجلسات الرياضة، والتى تعد أحد الوظائف الهامة بالجسم للحفاظ على توازنه الإضافة إلى مضاعفتها لقوة العضلات التى ساهمت بدورها فى تعزيز كفاءتها وقدرة المريض على السير بصورة أفضل.
يأتى ذلك فى الوقت الذى تشير فيه البيانات إلى أن مرض الشلل الرعاش الذى يعد أحد أهم الأمراض الناجمة عن خلل فى وظائف خلايا المخ يصيب نحو مليون شخص فى الولايات المتحدة الأمريكية والذى يتصف بعدم اتزان حركة المريض بالإضافة إلى حدوث تصلب فى الروابط العضلية والعظمية وهو ما يؤدى إلى تدهور فى نشاطه الحركى بشكل عام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق