التوصية بهذا على Google
أظهرت الأبحاث الطبية أن الرعاية الأسرية السليمة للطفل تقيه من الوقوع فريسة للإصابة بالبدانة.
وكانت الأبحاث التي أجريت في جامعة "واشنطن" الأمريكية قد أشارت إلى أن الرعاية الأسرية ومشاعر الدفء التي توفرها الأسرة خاصةً الأم لأطفالها تساعد بشكل كبير في وقايتهم من الوقوع في مشكلات سلوكية أو الإصابة بالبدانة "الغول الذي بات يفتك بالكثيرين أطفالاً وكباراً".
وكانت دراسة طبية قد أجريت في هذا الصدد على مجموعة من الأطفال حول علاقة الروابط الأسرية والرعاية الموفرة لهم وبين إمكانية معاناتهم من عدد من الأمراض، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأوضحت الدراسة ارتفاع معدلات البدانة بنسبة 24% بين الأطفال الذين يعيشون في أحياء فقيرة تعجز معها الأم وكذا الأب عن توفير حياة اجتماعية ونفسية متوازنة في مقابل 12% بين الأطفال الذين ينعمون باستقرار أسري اجتماعي ونفسي.
وكانت الأبحاث التي أجريت في جامعة "واشنطن" الأمريكية قد أشارت إلى أن الرعاية الأسرية ومشاعر الدفء التي توفرها الأسرة خاصةً الأم لأطفالها تساعد بشكل كبير في وقايتهم من الوقوع في مشكلات سلوكية أو الإصابة بالبدانة "الغول الذي بات يفتك بالكثيرين أطفالاً وكباراً".
وكانت دراسة طبية قد أجريت في هذا الصدد على مجموعة من الأطفال حول علاقة الروابط الأسرية والرعاية الموفرة لهم وبين إمكانية معاناتهم من عدد من الأمراض، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وأوضحت الدراسة ارتفاع معدلات البدانة بنسبة 24% بين الأطفال الذين يعيشون في أحياء فقيرة تعجز معها الأم وكذا الأب عن توفير حياة اجتماعية ونفسية متوازنة في مقابل 12% بين الأطفال الذين ينعمون باستقرار أسري اجتماعي ونفسي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق