التوصية بهذا على Google
كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة باسيفك بالولايات المتحدة الأمريكية عن نتائج هامة وجديدة بخصوص الأفلام ثلاثية الأبعاد، حيث أشارت إلى أنه على الرغم من قدرة الأفلام ثلاثية الأبعاد "3D" على جعلك تشعر بأنك فى غمار الأحداث وتعيش التجربة بنفسك، إلا أنها قد تؤدى إلى حدوث مشاكل بالرؤية والإبصار، وكما قد تتسبب فى الإصابة بداور الحركة والشعور بالغثيان.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Optometry and Vision Science"،التى تصدرها الأكاديمية الأمريكية لقياس مدى الإبصار، وذلك بالعدد الصادر فى شهر يوليو الجارى
وأشارت الدراسة إلى أن الأعراض المرضية الناتجة عن مشاهدة الأفلام ثلاثية الأبعاد تتأثر بعمر الشخص، وكما تتأثر بمكان مشاهدة تلك الأفلام، حيث يعتبر الشباب هم الأكثر تعرضا لتلك الأعراض المرضية، لافتة إلى أن مشاكل الرؤية قد يتم الحد منها بزيادة المسافة الخاصة بالرؤية وأيضا عن طريق توسيع زاوية الرؤية.
ومن أهم الأعراص التى شعر بها المرضى، وتكررت بشكل كبير وكانت شديدة الوطأة وخصوصا على الشباب: عدم وضوح الرؤية والدوار والغثيان وازدواج الرؤية وتشويش التفكير، وستساعد هذه النتائج الأطباء ومختصى رعاية العيون فى حل مشاكل الرؤية المترتبة على مشاهدة الأفلام ثلاثية الأبعاد والعمل على تجنيبها.
وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "Optometry and Vision Science"،التى تصدرها الأكاديمية الأمريكية لقياس مدى الإبصار، وذلك بالعدد الصادر فى شهر يوليو الجارى
وأشارت الدراسة إلى أن الأعراض المرضية الناتجة عن مشاهدة الأفلام ثلاثية الأبعاد تتأثر بعمر الشخص، وكما تتأثر بمكان مشاهدة تلك الأفلام، حيث يعتبر الشباب هم الأكثر تعرضا لتلك الأعراض المرضية، لافتة إلى أن مشاكل الرؤية قد يتم الحد منها بزيادة المسافة الخاصة بالرؤية وأيضا عن طريق توسيع زاوية الرؤية.
ومن أهم الأعراص التى شعر بها المرضى، وتكررت بشكل كبير وكانت شديدة الوطأة وخصوصا على الشباب: عدم وضوح الرؤية والدوار والغثيان وازدواج الرؤية وتشويش التفكير، وستساعد هذه النتائج الأطباء ومختصى رعاية العيون فى حل مشاكل الرؤية المترتبة على مشاهدة الأفلام ثلاثية الأبعاد والعمل على تجنيبها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق