التوصية بهذا على Google
حذّر مسؤول في هيئة الصحة في دبي من «أجهزة طبية محظورة دولياً، جلبتها مراكز تجميل داخل الدولة، ويستخدمها بكثافة شباب وفتيات».
وأوضح رئيس مركز الأمراض الجلديـة في الهيئـة، الدكتور أنور الحمادي، لـ«الإمارات اليوم» أن «تلك الأجهزة تستخدم لتحويل البشرة الى اللون الداكن (تسمير)، ويقبل عليها ذكور وإناث من المواطنين والمقيمين»، مشيراً إلى أن «دولاً عدة حظرت استخدامها، لتسببها في الإصابة بأنواع عدة من سرطان الجلد».
ولفت إلى أن «بعض مراكز التجميل تكافئ المُقبلين على هذه الأجهزة بجلسات مجانيـة، ما يزيد نسب إصابتهم بأمراض عدة».
وشرح الحمادي أن «مراكز تجميل في الدولة جلبت أجهزة (تسمير) اصطناعية، ويستخدمها شباب وفتيات يرغبون في اللون البرونزي للبشرة».
وأضاف أن «مركز الأمراض الجلدية في دبي استقبل مرضى يعانون أعراضاً مرضية في مناطق عدة بالجسد، وتبيّن أنهم مترددون على مراكز تجميل في الدولة، ويخضعون لجلسات (تسمير) اصطناعية».
وتابع: «أفاد هؤلاء المرضى بأن كل جلسة تستغرق 10 دقائق يتعرضون خلالها للأشعة فوق البنفسجية، التي تعد سبباً رئيساً للإصابة بسرطان الجلد».
ولاحظ الحمادي أن «مرضى كانوا يطلبون زيادة وقت الجلسات، لضمان الوصول إلى تغيير لون الجلد إلى البرونزي في أسرع وقت»، مشيراً إلى أن «بعض المراكز المروّجة لهذه الأجهزة يعرض على الشباب جلسات إضافية مجانية، لإغرائهم بمواصلة الخضوع لتلك الجلسات الخطرة».
ولفت الحمادي، وهو استشاري في الأمراض الجلدية، إلى أن «الفتيات اللاتي يبحثن عن (تسمير) لون البشرة لا يكتفين بالخضوع لتلك الأجهزة، بل يتجهن إلى جلسات تحت أشعة الشمس تستمر ساعات عدة يومياً».
وأوضح أنه «استقبل حالات لفتيات مصابات بالتهابات وتقرّحات جلدية، وتبيّن أنهن يبقين تحت أشعة الشمس المباشرة، بملابس كاشفة، في سبيل (تسمير) لون البشرة»، محذراً من أن هذه العادة «تصيب بأمراض جلدية شديدة، مثل التقرحات، واستمرارها يصيب بسرطان الجلد».
وأفاد بأن «الإقبال على ظاهرة (التسمير) لا تقتصر على الفتيات، بل يقبل عليها شباب مواطنون ومقيمون، وهم عُرضة للأمراض نفسها».
وكان المركز الدولي للأبحاث حول السرطان، التابع لمنظمة الصحة العالمية، أعلن، أخيراً، أن الأشعة فوق البنفسجية لغرف (التسمير) تسبب السرطان».
وأوضح رئيس مركز الأمراض الجلديـة في الهيئـة، الدكتور أنور الحمادي، لـ«الإمارات اليوم» أن «تلك الأجهزة تستخدم لتحويل البشرة الى اللون الداكن (تسمير)، ويقبل عليها ذكور وإناث من المواطنين والمقيمين»، مشيراً إلى أن «دولاً عدة حظرت استخدامها، لتسببها في الإصابة بأنواع عدة من سرطان الجلد».
ولفت إلى أن «بعض مراكز التجميل تكافئ المُقبلين على هذه الأجهزة بجلسات مجانيـة، ما يزيد نسب إصابتهم بأمراض عدة».
وشرح الحمادي أن «مراكز تجميل في الدولة جلبت أجهزة (تسمير) اصطناعية، ويستخدمها شباب وفتيات يرغبون في اللون البرونزي للبشرة».
وأضاف أن «مركز الأمراض الجلدية في دبي استقبل مرضى يعانون أعراضاً مرضية في مناطق عدة بالجسد، وتبيّن أنهم مترددون على مراكز تجميل في الدولة، ويخضعون لجلسات (تسمير) اصطناعية».
وتابع: «أفاد هؤلاء المرضى بأن كل جلسة تستغرق 10 دقائق يتعرضون خلالها للأشعة فوق البنفسجية، التي تعد سبباً رئيساً للإصابة بسرطان الجلد».
ولاحظ الحمادي أن «مرضى كانوا يطلبون زيادة وقت الجلسات، لضمان الوصول إلى تغيير لون الجلد إلى البرونزي في أسرع وقت»، مشيراً إلى أن «بعض المراكز المروّجة لهذه الأجهزة يعرض على الشباب جلسات إضافية مجانية، لإغرائهم بمواصلة الخضوع لتلك الجلسات الخطرة».
ولفت الحمادي، وهو استشاري في الأمراض الجلدية، إلى أن «الفتيات اللاتي يبحثن عن (تسمير) لون البشرة لا يكتفين بالخضوع لتلك الأجهزة، بل يتجهن إلى جلسات تحت أشعة الشمس تستمر ساعات عدة يومياً».
وأوضح أنه «استقبل حالات لفتيات مصابات بالتهابات وتقرّحات جلدية، وتبيّن أنهن يبقين تحت أشعة الشمس المباشرة، بملابس كاشفة، في سبيل (تسمير) لون البشرة»، محذراً من أن هذه العادة «تصيب بأمراض جلدية شديدة، مثل التقرحات، واستمرارها يصيب بسرطان الجلد».
وأفاد بأن «الإقبال على ظاهرة (التسمير) لا تقتصر على الفتيات، بل يقبل عليها شباب مواطنون ومقيمون، وهم عُرضة للأمراض نفسها».
وكان المركز الدولي للأبحاث حول السرطان، التابع لمنظمة الصحة العالمية، أعلن، أخيراً، أن الأشعة فوق البنفسجية لغرف (التسمير) تسبب السرطان».
0 التعليقات:
إرسال تعليق