التوصية بهذا على Google
ذكرت دراسة أمريكية حديثة أن العمل في مكان لا يسمح فيه بالتدخين يقلل من فرص الإصابة بالأزمات القلبية.
وقد اكتشفت الدراسة التي أجريت في عيادة مايو بروشيستر أن هناك دليلاً قوياً على أن أماكن العمل التي لا يسمح فيها بالتدخين والتي تقلل من فرص الإصابة بالتدخين السلبي تسجل انخفاضاً في حالات الأزمات القلبية.
ووجد الباحثون انخفاضاً بنسبة 33% في معدلات الإصابة بالأزمات القلبية في أحد مكاتب ولاية مينيسوتا بعد تفعيل قوانين منع التدخين في مناطق العمل.
وصرح كاتب الدراسة د. ريتشارد هيرت، أستاذ الطب بعيادة مايو، قائلاً: "أعتقد أن هذه الدراسة يجب أن تنهي النقاش حول ما إذا كان التدخين السلبي يمثل عامل خطورة للإصابة بالأزمات القلبية أم لا".
واختبر الباحثون التقارير الطبية لحوالي 144 ألف شخص على فترتين: الأولى قبل تحريم التدخين في الأماكن العامة والمطاعم، ثم بعد مرور 18 شهراً من توسيع منع التدخين في الحانات وأماكن العمل عام 2007.
وقد وجد الباحث أنه بالرغم من أن معدلات ضغط الدم المرتفع والبول السكري وزيادة الكولسترول والبدانة ظلت ثابتة أو زادت بعد الحظر، إلا أن معدلات الإصابة بالأزمات القلبية انخفضت بشكل واضح.
كما تراجعت معدلات التدخين في ولاية مينوسوتا بين عامي 2000 و2010 من 20% إلى 15%، إلا أن هذا وحده لا يكفي للتأثير في انخفاض الإصابة بالأزمات القلبية بنسبة 33% في تلك الفترة.
وقد اكتشفت الدراسة التي أجريت في عيادة مايو بروشيستر أن هناك دليلاً قوياً على أن أماكن العمل التي لا يسمح فيها بالتدخين والتي تقلل من فرص الإصابة بالتدخين السلبي تسجل انخفاضاً في حالات الأزمات القلبية.
ووجد الباحثون انخفاضاً بنسبة 33% في معدلات الإصابة بالأزمات القلبية في أحد مكاتب ولاية مينيسوتا بعد تفعيل قوانين منع التدخين في مناطق العمل.
وصرح كاتب الدراسة د. ريتشارد هيرت، أستاذ الطب بعيادة مايو، قائلاً: "أعتقد أن هذه الدراسة يجب أن تنهي النقاش حول ما إذا كان التدخين السلبي يمثل عامل خطورة للإصابة بالأزمات القلبية أم لا".
واختبر الباحثون التقارير الطبية لحوالي 144 ألف شخص على فترتين: الأولى قبل تحريم التدخين في الأماكن العامة والمطاعم، ثم بعد مرور 18 شهراً من توسيع منع التدخين في الحانات وأماكن العمل عام 2007.
وقد وجد الباحث أنه بالرغم من أن معدلات ضغط الدم المرتفع والبول السكري وزيادة الكولسترول والبدانة ظلت ثابتة أو زادت بعد الحظر، إلا أن معدلات الإصابة بالأزمات القلبية انخفضت بشكل واضح.
كما تراجعت معدلات التدخين في ولاية مينوسوتا بين عامي 2000 و2010 من 20% إلى 15%، إلا أن هذا وحده لا يكفي للتأثير في انخفاض الإصابة بالأزمات القلبية بنسبة 33% في تلك الفترة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق